No se encontró una traducción exacta para "أتى مع"

Traducir Alemán Árabe أتى مع

Alemán
 
Árabe
Resultados relevantes

ejemplos de texto
  • Dann kam die Wende, und vieles stürzte auf uns ein. Ich war mittendrin und im Rückblick sage ich: Praktisch war es unmöglich, im Vereinigungsprozess immer genau zu wissen, was die richtige Entscheidung ist. Und deshalb wollen wir nicht länger so tun, als sei alles immer nur richtig gewesen.
    ثم أتى التحول ومعه الكثير من الواجبات التي كانت في انتظارنا. كنت وقتها في قلب الأحداث ويمكنني أن أقول اليوم حين أنظر إلى تلك الفترة أنه من الناحية العملية لم يكن دائماً من الممكن في عملية التوحيد أن تعرف على وجه الدقة ما هو القرار الصحيح. لذلك لا نريد أن نتمادى في ادعاء أن كل شئ كان دائماً صحيحاً.
  • Interview mit Ishak Alaton: "Die Türkei braucht eine Mentalitätsrevolution"
    حوار مع إسحق ألاتون: "العقلية التركية بحاجة إلى ثورة"
  • Es ist keine Frömmigkeit , wenn ihr eure Angesichter in Richtung Osten oder Westen wendet ; Frömmigkeit ist vielmehr , daß man an Allah glaubt , den Jüngsten Tag , die Engel , das Buch und die Propheten und vom Besitz obwohl man ihn liebt den Verwandten gibt , den Waisen , den Armen , dem Sohn des Weges , den Bettlern und ( für den Freikauf von ) Sklaven , daß man das Gebet verrichtet und die Zakah entrichtet . Es sind diejenigen , die ihr Versprechen einhalten , wenn sie es gegeben haben ; und diejenigen , die in Elend , Not und in Kriegszeiten geduldig sind ; sie sind es , die wahrhaftig und gottesfürchtig sind .
    « ليس البر أن تولوا وجوهكم » في الصلاة « قبل المشرق والمغرب » نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك « ولكن البرَّ » أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار « من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب » أي الكتب « والنبيين و آتى المال على » مع « حبه » له « ذوي القربى » القرابة « واليتامى والمساكين وابن السبيل » المسافر « والسائلين » الطالبين « وفي » فك « الرقاب » المكاتبين والأسرى « وأقام الصلاة وآتى الزكاة » المفروضة وما قبله في التطوع « والموفون بعهدهم إذا عاهدوا » الله أو الناس « والصابرين » نصب على المدح « في البأساء » شدة الفقر « والضراء » المرض « وحين البأس » وقت شدة القتال في سبيل الله « أولئك » الموصوفون بما ذكر « الذين صدقوا » في إيمانهم أو ادعاء البر « وأولئك هم المتقون » الله .
  • Nicht darin besteht die Güte , daß ihr eure Gesichter gegen Osten oder Westen wendet . Güte ist vielmehr , daß man an Allah , den Jüngsten Tag , die Engel , die Bücher und die Propheten glaubt und vom Besitz - obwohl man ihn liebt - der Verwandtschaft , den Waisen , den Armen , dem Sohn des Weges , den Bettlern und für ( den Loskauf von ) Sklaven hergibt , das Gebet verrichtet und die Abgabe entrichtet ; und diejenigen , die ihre Verpflichtung einhalten , wenn sie eine eingegangen sind , und diejenigen , die standhaft bleiben in Not , Leid und in Kriegszeiten , das sind diejenigen , die wahrhaftig sind , und das sind die Gottesfürchtigen .
    « ليس البر أن تولوا وجوهكم » في الصلاة « قبل المشرق والمغرب » نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك « ولكن البرَّ » أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار « من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب » أي الكتب « والنبيين و آتى المال على » مع « حبه » له « ذوي القربى » القرابة « واليتامى والمساكين وابن السبيل » المسافر « والسائلين » الطالبين « وفي » فك « الرقاب » المكاتبين والأسرى « وأقام الصلاة وآتى الزكاة » المفروضة وما قبله في التطوع « والموفون بعهدهم إذا عاهدوا » الله أو الناس « والصابرين » نصب على المدح « في البأساء » شدة الفقر « والضراء » المرض « وحين البأس » وقت شدة القتال في سبيل الله « أولئك » الموصوفون بما ذكر « الذين صدقوا » في إيمانهم أو ادعاء البر « وأولئك هم المتقون » الله .
  • Frömmigkeit besteht darin , daß man an Gott , den Jüngsten Tag , die Engel , das Buch und die Propheten glaubt , daß man , aus Liebe zu Ihm , den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden und den Bettlern Geld zukommen läßt und ( es ) für den Loskauf der Sklaven und Gefangenen ( ausgibt ) , und daß man das Gebet verrichtet und die Abgabe entrichtet . ( Fromm sind auch ) die , die ihre eingegangenen Verpflichtungen erfüllen , und die , die in Not und Leid und zur Zeit der Gewalt geduldig sind .
    « ليس البر أن تولوا وجوهكم » في الصلاة « قبل المشرق والمغرب » نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك « ولكن البرَّ » أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار « من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب » أي الكتب « والنبيين و آتى المال على » مع « حبه » له « ذوي القربى » القرابة « واليتامى والمساكين وابن السبيل » المسافر « والسائلين » الطالبين « وفي » فك « الرقاب » المكاتبين والأسرى « وأقام الصلاة وآتى الزكاة » المفروضة وما قبله في التطوع « والموفون بعهدهم إذا عاهدوا » الله أو الناس « والصابرين » نصب على المدح « في البأساء » شدة الفقر « والضراء » المرض « وحين البأس » وقت شدة القتال في سبيل الله « أولئك » الموصوفون بما ذكر « الذين صدقوا » في إيمانهم أو ادعاء البر « وأولئك هم المتقون » الله .
  • Das gottgefällige Handeln liegt nicht darin , daß ihr euch mit dem Gesicht in Richtung des Ostens und des Westens wendet , sondern das gottgefällige Handeln ist , daß man den Iman an ALLAH , an den Jüngsten Tag , an die Engel , an die Schrift und an die Propheten verinnerlicht sowie das Vermögen - trotz der Liebe dazu - den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem in Not geratenen Reisenden , den Bittenden und für die Unfreien gibt und das rituelle Gebet ordnungsgemäß verrichtet und die Zakat entrichtet , ( dazu gehören ) auch die Einhaltenden ihrer Verträge , wenn sie solche abschließen , und die Duldsamen in bitterer Armut , in Krankheit und beim Gewalt-Antun , denn diese sind diejenigen , die wahrhaftig sind . Und diese sind die wirklichen Muttaqi .
    « ليس البر أن تولوا وجوهكم » في الصلاة « قبل المشرق والمغرب » نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك « ولكن البرَّ » أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار « من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب » أي الكتب « والنبيين و آتى المال على » مع « حبه » له « ذوي القربى » القرابة « واليتامى والمساكين وابن السبيل » المسافر « والسائلين » الطالبين « وفي » فك « الرقاب » المكاتبين والأسرى « وأقام الصلاة وآتى الزكاة » المفروضة وما قبله في التطوع « والموفون بعهدهم إذا عاهدوا » الله أو الناس « والصابرين » نصب على المدح « في البأساء » شدة الفقر « والضراء » المرض « وحين البأس » وقت شدة القتال في سبيل الله « أولئك » الموصوفون بما ذكر « الذين صدقوا » في إيمانهم أو ادعاء البر « وأولئك هم المتقون » الله .
  • Alif Lam Mim .
    هذه الحروف وغيرها من الحروف المقطَّعة في أوائل السور فيها إشارة إلى إعجاز القرآن ؛ فقد وقع به تحدي المشركين ، فعجزوا عن معارضته ، وهو مركَّب من هذه الحروف التي تتكون منها لغة العرب . فدَلَّ عجز العرب عن الإتيان بمثله -مع أنهم أفصح الناس- على أن القرآن وحي من الله .
  • Und Allahs ist , was in den Himmeln und was auf Erden ist , auf daß Er denen , die Böses tun , ihren Lohn für das gebe , was sie gewirkt haben ; und auf daß Er die , die Gutes tun , mit dem Allerbesten belohne .
    والله سبحانه وتعالى ملك ما في السموات وما في الأرض ؛ ليجزي الذين أساءوا بعقابهم على ما عملوا من السوء ، ويجزي الذي أحسنوا بالجنة ، وهم الذين يبتعدون عن كبائر الذنوب والفواحش إلا اللمم ، وهي الذنوب الصغار التي لا يُصِرُّ صاحبها عليها ، أو يلمُّ بها العبد على وجه الندرة ، فإن هذه مع الإتيان بالواجبات وترك المحرمات ، يغفرها الله لهم ويسترها عليهم ، إن ربك واسع المغفرة ، هو أعلم بأحوالكم حين خلق أباكم آدم من تراب ، وحين أنتم أجنَّة في بطون أمهاتكم ، فلا تزكُّوا أنفسكم فتمدحوها وتَصِفُوها بالتقوى ، هو أعلم بمن اتقى عقابه فاجتنب معاصيه من عباده .
  • Jene , die die großen Sünden und Schändlichkeiten meiden - mit Ausnahme der Lappalien - wahrlich , dein Herr ist von weitumfassender Vergebung . Er kennt euch sehr wohl ; als Er euch aus der Erde hervorbrachte , und als ihr Embryos in den Leibern eurer Mütter waret .
    والله سبحانه وتعالى ملك ما في السموات وما في الأرض ؛ ليجزي الذين أساءوا بعقابهم على ما عملوا من السوء ، ويجزي الذي أحسنوا بالجنة ، وهم الذين يبتعدون عن كبائر الذنوب والفواحش إلا اللمم ، وهي الذنوب الصغار التي لا يُصِرُّ صاحبها عليها ، أو يلمُّ بها العبد على وجه الندرة ، فإن هذه مع الإتيان بالواجبات وترك المحرمات ، يغفرها الله لهم ويسترها عليهم ، إن ربك واسع المغفرة ، هو أعلم بأحوالكم حين خلق أباكم آدم من تراب ، وحين أنتم أجنَّة في بطون أمهاتكم ، فلا تزكُّوا أنفسكم فتمدحوها وتَصِفُوها بالتقوى ، هو أعلم بمن اتقى عقابه فاجتنب معاصيه من عباده .
  • Allah gehört ( alles ) , was in den Himmeln und was auf der Erde ist , auf daß Er denjenigen , die Böses tun , das vergelte , was sie tun , und daß Er denjenigen , die Gutes tun , mit dem ( Allerbesten vergelte .
    والله سبحانه وتعالى ملك ما في السموات وما في الأرض ؛ ليجزي الذين أساءوا بعقابهم على ما عملوا من السوء ، ويجزي الذي أحسنوا بالجنة ، وهم الذين يبتعدون عن كبائر الذنوب والفواحش إلا اللمم ، وهي الذنوب الصغار التي لا يُصِرُّ صاحبها عليها ، أو يلمُّ بها العبد على وجه الندرة ، فإن هذه مع الإتيان بالواجبات وترك المحرمات ، يغفرها الله لهم ويسترها عليهم ، إن ربك واسع المغفرة ، هو أعلم بأحوالكم حين خلق أباكم آدم من تراب ، وحين أنتم أجنَّة في بطون أمهاتكم ، فلا تزكُّوا أنفسكم فتمدحوها وتَصِفُوها بالتقوى ، هو أعلم بمن اتقى عقابه فاجتنب معاصيه من عباده .